منظمة العفو الدولية
لا يزال موظفو المركز السوري للإعلام وحرية التعبير عن الرأي، وأحد زوار المركز محتجزين بمعزل عن العالم الخارجي منذ اعتقالهم يوم 16 فبراير/ شباط الماضي.
منظمة العفو الدولية
لا يزال موظفو المركز السوري للإعلام وحرية التعبير عن الرأي، وأحد زوار المركز محتجزين بمعزل عن العالم الخارجي منذ اعتقالهم يوم 16 فبراير/ شباط الماضي.
منظمة العفو الدولية
28 – فبراير / شباط – 2012
دخل هجوم الجيش السوري على مدينة حمص أسبوعه الرابع دون بوادر تشير إلى تراجعه، مثيراً بذلك الذكريات المؤلمة المرتبطة بعمليات القتل الجماعي التي وقعت في مدينة حماه المجاورة قبل ثلاثين عاماً .
24 فبراير 2012
صرحت منظمة العفو الدولية اليوم بأنه ينبغي السماح لوكالات وهيئات الإغاثة والمساعدات الإنسانية بالدخول بشكل فوري ودونما عائق إلى حمص وغيرها من المناطق المنكوبة المتضررة جراء الأحداث. وقد تعرض حي بابا عمرو في حمص إلى قصف عنيف على مدار أكثر من 17 يوماً، وتلقت منظمة العفو الدولية أسماء 465 شخصاً زُعم مقتلهم في حمص خلال تلك الفترة.
بيان مشترك 23-24-فبراير-2012
استمرت حالة حقوق الإنسان في سورية بالتدهور, عبر المعلومات المدانة والمستنكرة والأخبار المؤسفة عن استمرار حالة العنف المسلح الدموية, وتزايد سقوط الضحايا (بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وجيش وشرطة)
23 شباط (فبراير) 2012 – FIDH
نحث الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي إلى إحالة الوضع للمحكمة الجنائية الدولية ومنع تدفق الأسلحة إلى سوريا.
بيان مشترك 22-02-2012
طالبت المنظمات الموقعة أدناه اليوم السلطات السورية بالإفراج الفوري وغير المشروط عن مازن درويش، المدافع السوري البارز عن حقوق الإنسان ومدير المركز السوري للإعلام وحرية التعبير وهي منظمة تتمتع بوضع استشاري لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة
بيان مشترك – فبراير 22, 2012
(نيويورك) – انضمت هيومن رايتس ووتش اليوم إلى أكثر من ثلاثين منظمة تطالب السلطات السورية بالإفراج عن مازن درويش، المدافع البارز عن حقوق الإنسان ومدير المركز السوري للإعلام وحرية التعبير، ومعه سبعة من زملائه وزائر للمركز
22- شباط (فبراير) 2012 – FIDH
نحن الموقعون أدناه، ممثلو 144 منظمة غير حكومية دولية وعربية، من أكثر 20 دولة، ندعو مؤتمر "أصدقاء سوريا"، المنعقِد بتونس في 24 فبراير الجاري
20 فبراير 2012
في سياق تقريره المروّع الذي كتبه من على الحدود الأردنية السورية، يميط الباحث في منظمة العفو الدولية، نيل ساموندز، اللثام عن فداحة حجم التعذيب الذي يذوق ويلاته مَن يُعتقلون داخل سوريا – حيث وصل شكل التعامل إلى مستويات غير مسبوقة من القسوة والوحشية.
بقلم مها أبو شامة، ناشطة في حملات منظمة العفو الدولية للدفاع عن حقوق الإنسان في سوريا
هذه هي القصة المروعة لإحدى الأُسر السورية التي وجدت نفسها مكرهةً على الفرار من سوريا، واللجوء إلى الأراضي الأردنية المجاورة، واضطرارها بالتالي للتخلي عن منزلها في قرية تسيل، واتخاذ من أحد مخيمات إيواء اللاجئين المؤقتة في مدينة الرمثا مسكناً لها